NOT KNOWN FACTS ABOUT تطوير العمل الإداري

Not known Facts About تطوير العمل الإداري

Not known Facts About تطوير العمل الإداري

Blog Article



عادةً ما تراعي كل منظمة أو مؤسسة عند تصميم إجراءات للخدمات التي تقدمها أشياء عدة، منها أن تكون الإجراءات مرتبطة بالسياسة العامة للمنظمة وتحقق هدفها وغايتها وتتماشى مع نوع العمل فيها، إضافة إلى وضعها في الحسبان التسهيلات المادية التي يجب أن تحويها، كما يجب أن تكون تلك الإجراءات غير متعارضة؛ بل مكملة لبعضها ومتصفة بالمرونة والاستقرار النسبي ومكتوبة بحيث تمثل مرجعاً لجميع العاملين والمواطنين.

بالإضافة إلى ذلك ، يمكن أن يتضمن أيضًا أنشطة مثل التواصل مع محترفين آخرين في هذا المجال ، وحضور المؤتمرات ، واستخدام الموارد مثل الكتب أو الدورات التدريبية عبر الإنترنت.

إن المعلومات لها دور كبير في مساعدة المنظمات على اتخاذ القرارات الرشيدة وذلك عن طريق استخدام المنهجية العلمية لاختيار بديل من بين عدة بدائل ، مع مراعاة اختيار البديل الذي يحقق المنفعة الأكثر للأفراد والمنظمات الإدارية ، أيضا استخدام أنظمة اتصالات فعالة ، وإلغاء الأنماط التقليدية يساعد على مواكبة التطورات والمستجدات المحيطة. 

الذين يكون لديهم المهارات المطلوبة لإنجاز العمل وليس الأفراد الذين يعملون عن طريق المحسوبية.

أيضا من أسباب تبني هذا المسلك هيمنة الفكر الاقتصادي والمادي والكلاسيكي وتأثيره الإمارات على آراء المطورين الإداريين بصدد (الكفاءة) على أساس أنها منحصرة بالجانب المادي فقط. 

إن عملية الاستشارة عملية مستمرة، وبالتالي فإن لها دور كبير في مجال التطوير الإداري ويتمثل الامارات في الأتي: 

إنه من الأهمية عرض أهداف التطوير الإداري، وهي كالتالي: 

يعد تنظيم الموارد أمرًا بالغ الأهمية لتخصيص الأموال والموظفين بطريقة تلبي الاحتياجات التنظيمية.

ربما لا يخفى على أحدٍ منا أن العالم يشهد ثورة تكنولوجية وبيئية واجتماعية تلقي بظلالها على كافة مجالات الحياة، ما يلقي على عاتق المنظمات مسؤولية التكيف والتطور لمواكبة هذه التغيرات.

أولا: هناك تفاوت في أهمية الوقت بين القادة ، وقدرة القائد على الاستفادة من وقته تتحكم فيه عوامل مختلفة منها حجم المنظمة وطبيعة عملها وغيرها . 

تعتبر القيادة الإدارية محورا مهما تستند إليه مختلف الأعمال في الجهة الإدارية في مجال حشد الطاقات وتقييم سلوك العاملين وتنسيق الجهود، ونحو ذلك مما يؤدي إلى تحقيق الأهداف وبالتالي الوصول إلى التطوير الإداري المطلوب. 

يُقصد بها كما وصفتها منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية "استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لا سيما الإنترنت للوصول إلى حكومة أفضل"، ولهذا الأسلوب ثلاثة أنماط؛ العمل داخل الإدارات الحكومية؛ أي بين مؤسسة حكومية ومؤسسة حكومية، والعمل بين الحكومة والمواطن، والعمل بين الحكومة وقطاع الأعمال الخاص.

· ندرة المواد العلمية والحالات الدراسية مما يتطلب وقتا طويلا لإعداد حالات دراسية تتلاءم مع الواقع الإداري. 

بمعنى النظرة الشمولية على المنظمات ومحاولة تقديم الحلول الكلية لا الجزئية. 

Report this page